المصدر: ليبانون ديبايت
علّق النائب جميل السيّد على حسابه عبر “تويتر”، على كلام رئيس حزب “القوّات اللبنانيّة” سمير جعجع” في مناسبة ذكرى مرور 27 عاماً على تفجير كنيسة سيدة النجاة, كاتباً: جعجع: “اليوم ذكرى تفجير كنيسة سيّدة النجاة ولم نعرف الفاعل وسنناضل بكل قوانا لكشف الحقيقة”!.وأضاف السيّد, للتذكير, في 1996 صدر حُكم بإدانة عناصر من قوّاتك عن القضاة فيليب خير الله ورالف الرياشي وغيرهما، وبرّؤوك للشك!”.
وتابع السيّد الى أنه , “بين 2005 و2009 كان وزيرك إبراهيم نجار وزيراً للعدل،ليش ما فتحت الملف يومها؟!”
وقد لفت رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، في تصريحٍ له الى أن “اليوم نحي الذكرى 27 لتفجير كنيسة سيّدة النجاة ولم يُعرف بعد أي شيء عن خيوط هذه الجريمة، شأنها شأن جريمة انفجار مرفأ بيروت التي منذ بضعة أيام كانت ذكرى مرور 6 أشهر على وقوعه”.وأشار الى أن “سلسلة تجهيل الفاعل في كل هذه الجرائم لم تكن محض صدفة وإنما، وبكل صراحة، مردّها هو أن السلطة في جوهرها في لبنان لا تزال هي نفسها، منذ العام 1994 عندما تم تفجير كنيسة سيّدة النجاة حتى 4 آب 2020 عندما وقع انفجار مرفأ بيروت”.
جعجع:
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) February 27, 2021
"اليوم ذكرى تفجير كنيسة سيّدة النجاة ولم نعرف الفاعل وسنناضل بكل قوانا لكشف الحقيقة"!
للتذكير:
-في١٩٩٦ صدر حُكم بإدانة عناصر من قوّاتك عن القضاة فيليب خير الله ورالف الرياشي وغيرهما، وبرّؤوك للشك!
-بين٢٠٠٥ و٢٠٠٩ كان وزيرك إبراهيم نجار وزيراً للعدل،
ليش ما فتحت الملف يومها؟!