المصدر: ليبانون ديبايت
توقفّت مصادر مُطلعة، عند “ملاحقة الناشطين في “التيار الوطني الحر” لمجرّد إبداء رأيهم بتعليق اليافطات، فيما لم تحرِّك النيابة العامة أو فرع المعلومات ساكناً عند التهجّم على القادة المسيحيين بدءاً من رئيس الجمهوريّة إلى البطريرك الماروني وصولًا إلى قائد الجيش، مُستغربةً
“كثرة البيانات الصادرة عن النيابة العامة وآخرها أنه ليس هناك أي قمع بل صون للمؤسسات القضائيّة
ممّن يهدفون إلى هدمها وزعزعة الثقة بها عن طريق الإشاعة الكاذبة بأنّ “النيابة العامة تحفظ ملفات الفساد!!!”.
وعليه، سألت المصادر”أين ملفات الفساد إذاً، ومن يقوم بحفظها؟”.