المصدر: ليبانون فايلز
شكّك أكثر من خبير إقتصادي بأن يكون حساب الـ 225 مليون دولار من أجل المحروقات كافياً لسد حاجة السوق لشهر كامل.
قائلين إنه من غير المعقول أن تلجأ الدولة الى الدَين بطريقة غير مباشرة لدعم تهريب المحروقات وتخزينها،
خصوصاً أن التهريب سيستمر طالما أسعار المحروقات في لبنان أقلّ من أسعارها في سوريا.