المصدر: ليبانون ديبايت
غرّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط على حسابه عبر “تويتر”، كاتِباً: “السؤال المطروح لهذه المؤسسات التابعة للسفارات أو التابعة للأمم المتحدة أو غيرها من الجهات ،
ما هو المعيار المُعتمد لصرف تلك الاموال على الصرف الصحي
أو الطاقة البديلة أو الحصص الغذائية”.
وأضاف, “يبدو أنّ السياسة والمحسوبيات والإنحياز أقوى، كفى التذرع بشعارات الشفافية”.