“سبوت شوت”
في ظل الموجات القطبية المتتالية التي تضرب لبنان، وفي ظل الإرتفاع الكبير بأسعار المحروقات ووسائل التدفئة وإنقطاع الكهرباء، وفي ظل عدم سؤال الدولة عن مواطنيها ما إذا كانوا ينعمون بالدفئ أم لا.
“سبوت شوت” أخذ زمام المبادرة وسأل المواطنين عن اساليبهم
الخاصة التي يعتمدونها لتلافي الصقيع والبرد.
وجاءت النتائج على قسمين: قسم كبير منهم “ماشي حالو وعم بيدبر أموره”،
والقسم الآخر محزن جداً، وهو ما ورد إلينا من نداءات إستغاثة وصور وتسجيلات لمواطنين لم نكن نعلم أننا سنجرح شعورهم.