المصدر: SPOT SHOT
شكّل إنفجار بيروت, مما حمل من مآسي فرصة للإنتهازيين وتجار الأزمات أن يجنوا أرباحاً على ضهر الضحايا والمتضررين.
مئات الجمعيات الوهمية عملت على جمع التبرعات لصالح المتضررين،
على أمل أن ترمّم لهم بيوتهم وتعوّض لهم قسماً مما خسروه,
إلا أن ما تبيّن كان أفظع من التصور، حيث ذهبت هذه التبرعات إلى جيوبهم الشخصية.
نشرت الناشطة نادين بركات على حسابها عبر تطبيق “إنستغرام”
صوراً تشرح من خلالها, أن مجموعةٌ “ثوريّة” قامت بسرقة مساعدات إنفجار المرفأ.