“أوبر” و”بولت” تنصبان على اللبنانيين وتستغلان حاجاتهم (فيديو)

لا يخفى على أحد أن لبنان يمرّ بأزمةٍ إقتصادية هي الأسوأ في تاريخه,

ويبدو أن ملامحها انعكست على المواطن وأثرت على تفاصيل حياته اليومية.

إلا أن هذه الأزمة التي سببتها السياسات الخاطئة ليست الوحيدة المسؤولة

عن المآسي التي يعيشها بعض الشعب اللبناني, لأن البعض الآخر يعتمد سياسة أسوأ

من السياسات الحكومية, وها هو ينهش أخيه المواطن غير آبه بوضعه الصعب.

فبعد أن اتجه اللبنانيون لـ”أوبر” و”بولت” وهي شركات أجنبية

تُـتيح لمستخدمي الهواتف الذكية طلب سائق مع سيارته بغرض التنقّل

على اعتبار أن الكلفة ستكون أخفّ, وبعيدة عن النصب والإحتيال, إلا أن ما تبين كان خارج عن الحسابات.

بماذا تفاجىء الزبائن؟

هل وقعتم ضحية هذه الشركات؟

ألم يحن الوقت لإقرار خطة النقل المشترك؟

المصدر: سبوت شوت

Exit mobile version