“ليبانون ديبايت”
توّقف مراقبون لمُجريّات التحضيرات الإنتخابية أمام “ظاهرة جديدة تتفشّى وهي عبارة عن إحصاءات إنتخابية غبّ الطلب للتسويق لمُرشحين خذلهم المُستطلعين عبر “نفخ” أرقامهم وإستغلّها
في عملية تسويق إعلامي للتأثير على الرأي العامّ ما يُهدّد سلامة
وصحة الإنتخابات النيابية المُقبلة ويستدعي تدخل مباشر من هيئة الإشراف على الإنتخابات”.
ويبرزُ في هذا الإطار، أكثر من “إحصائي” أبرزهم أحد الإعلاميين
الذي تحوّل إلى “كار” الإحصاءات بين ليلة وضحاها يُوزّع الأحجام والنتائج وفق مصلحة “زبائنه”.