تستبعد مصادر دبلوماسية وصول شخصية الى الكرسي الرئاسي
من الأسماء المطروحة اليوم على الساحة، مشيرة الى أن المرحلة
المقبلة وما يرافقها من استحقاقات تستوجب البحث عن شخصية
تميل الى الاختصاص ومقبولة من جميع الاطراف لادارة الملفات
الموضوعة على الطاولة وابرزها الخطة الاقتصادية مع صندوق النقد الدولي.