تعليقًا على ما حصل أمس في مهرجان اطلال الماكينة الانتخابية لرئيس لائحة “الجمهورية الثالثة” عمر حرفوش ،
وبعد أن تم أخذ كراسي الاحتفال من قبل الحاضرين، كتب حرفوش على صفحته عبر “فيسبوك
“أصبح عندي 4000 كرسي ببيوت طرابلس. كرسي واحد بساحة النجمة لا يهمني. فداكم يا شباب”
وأضاف, “البارحة رجمت بحجر كبير كانت موجهة لي شخصياً بينما كنت احمل إبنتي الصغيرة،
اصابت رأس الصحفية الفرنسية “لورا” التي جائت خصيصاً من فرنسا لمتابعة حملتي الانتخابية”.
وتابع, “الحجرة موجودة، والصحفية تدرس كيفية التصرف بعد الاعتداء الواضح والسافر.
يعني اول صحفية فرنسية تأتي لتغطية الانتخابات تعرضت للموت”.
وأردف حرفوش ، “ولكن من حرضكم على هذه السرقة واطلق اشاعة كاذبة عن اموال كنتُ وعدتكم بها،
أحد الناشطين أعترف بفعلته بفيديو، وهو ناشط جداً بالتحريض ضدي
وهو مصدر كل الاشاعات ضدي، وملاحق قضائياً من قبلي منذ سنوات
ويتهرب عن جلسات المحكمة ويعمل مباشرة تحت إمرة اللواء ريفي ويرأس عصابة منظمة شبه ميلشيا
لا ينقصها الا السلاح وجيشه الاكتروني يلاحقني ليلاً نهاراً
وسبق ان تعدو جسدياً على صديقي سهيل لمجرد دفاعه عني وضربوه بالسكين امام أفراد عائلته”.
المصدر: ليبانون ديبايت