غرّد المحامي و المحلل السياسي جوزيف أبو فاضل عبر حسابه على تويتر كاتباً :”ما على الرسول إلا البلاغ” فكيف إذا كان واجب وطني!
يحذر أهلنا المغتربين ويتوعدون “إذا نجحت السلطةالحاكمة
و وزارةالخارجية في إلغاء إنتخابات المغتربين أو التزوير أو التلاعب بالأصوات والصناديق
سيتم الهجوم
على السفارات والقنصليات لاحتلالها وطرد السفراء والموظفين”.