“ليبانون ديبايت”
أفادت مصادر مُطّلعة على الكواليس الإنتخابيّة “ليبانون ديبايت”، أنّه “على “الرغم من حركة
الرئيس فؤاد السنيورة الكثيفة في بيروت ودعم دار الفتوى وسفير المملكة العربية السعودية في لبنان وليد البخاري،
إلّا أنّه مِن الواضح ومن حيثُ الأرقام لم “يَهضم” الشارع البيروتي السنيورة حتى اللحظة”.