أكد النائب نعمة افرام ان “الإنماء في كسروان مهم بالطبع ولكن الأولوية هي لمواجهة زوال الدولة اللبنانية
وسنجتمع أنا وبعض المستقلين في كتلة واحدة تشكل نواة لتكتل سيادي أكبر ممكن أن يصل عدده لـ30 شخصًا
وأتصور أن الكتائب جزء منه وأكيد سأنسق مع القوات في الشؤون السيادية”.
وأضاف افرام : “أهدافنا الأساسية السيادة أولا الحياد ثانياً ومن ثم إسترداد أموال الناس فإعادة بناء الدولة العميقة
والمؤسسات وبالتأكيد متابعة قضية المرفأ ونحن مع القاضي طارق البيطار”.
وتابع: “لن أنتخب بري رئيسا للمجلس النيابي ومع طرح أي بديل ولو كان من نفس التوجه السياسي لبري وأعوّل على
نيابة رئاسة المجلس ليفرض من خلال ثنائيته مع الرئيس التحديث والحيوية في المجلس”.
وأردف، “لم أطرح نفسي لرئاسة الجمهورية و”إذا حدا عم بيطرحني منشوف” والإسم الذي سأرشحه مرتبط بتطور الأزمة
“إذا رايحة بمنحى أمني أو لأ” وأكيد موقفي معروف سأختار رئيسا سياديًا“.