“وصلت لهون”… فيديو كليب “فاضح” لفنانة لبنانية!

في مشاهد أقلّ ما يقال عنها فاضحة ومقزِّزة، انتشرت مقاطع فيديو لفنانة لبنانية تستعرض فيه جسدها ومفاتنها من دون اي اعتبارات أخلاقية.

للوهلة الاولى يظن المشاهد ان ما يراه لا يعدو كونه “فيلم بورنو”، ليكتشف بعدها ان ما يراه ويسمعه يعود لفنانة لبنانية تسوّق لأغنيتها من خلال فيديو كليب “جنسي”، تبدو فيه في حالة من الإثارة مع صديقها، وهما شبه عاريَين على وقع ألحان وكلمات عربية.

الفيديو وصل الى آلاف المشاهدين ومن بينهم أطفال أعمارهم

لا تتخطى 8 سنوات، ما أثار غضب الأهالي ونقمة اجتماعية عارمة،

فما هو مضمون المادة التي تسوّق ولأي غرض، وهل تخطينا الخطوط الحمر بالفعل؟

آلاف الاسئلة تحتاج الى إجابات، بعد ان وصل مستوى الانحدار الاجتماعي

والفني الى القعر، فهل تحتاج الشهرة الى هذا الكم من المشاهد الفاضحة

و”التعري” ام ان “الغاية تبرر الوسيلة”؟ هل ولّى زمن الإيحاءات وعدم المس بالمحظورات؟

وهل تحولنا الى ثقافة اللامبالاة بالقيم الاجتماعية مع عدم الحرص

على الحد الادنى من المعايير والضوابط الأخلاقية؟

Exit mobile version