الحقيقة تتكشف… وقاضي التحقيق ينكشف

الحقيقة تتكشف… وقاضي التحقيق ينكشف

بعد عامين من الاستثمار السياسي لأكبر القضايا الانسانية، عادت قضية انفجار مرفأ بيروت لتسلك المطالب الواقعية والأكثر فعالية، ولو كانت متأخرة.

لم تجلب الاستنسابية القضائية والاستثمارات الخارجية سوى تضليل للتحقيقات وهدر لحقوق الضحايا وذويهم. ولو أن المزايدين لاقوا الرئيس سعد الحريري من اللحظة

الأولى، بإسقاط الحصانات عن الجميع، رؤساء

وحكومات الى أصغر الموظفين، لكنا

وصلنا الى تحقيقات نزيهة وعادلة،

ولو ضغط من يطالب اليوم بلجنة تقصي حقائق دولية مع الحريري، لكانت اللجنة قد تشكلت وسلكت مسارها.

لمزيد من الاخبار الرجاء الضغط هنا

المصدر:ياصور

Exit mobile version