هجومٌ “عوني” على البيطار… “بكفّي ظلم”!
هجومٌ “عوني”
تعليقًا على السجال حول قانونية تعيين قاضٍ عدلي رديف في قضية انفجار المرفأ، الى جانب القاضي طارق البيطار، قال النائب غسان عطالله متهكمًا:
يجب استكمال ظلم الموقوفون والقاضي جالس في منزله و”مادد اجريه وعم يقبض معاشه”، هكذا يسير البلد بشكل سليم ويكون القضاة شجعان. وأضاف، في حديث لـ”ليبانون ديبايت”، “
هناك قاض لا يريد أن يعمل، وآخر يخاف أن يعمل، وآخر يريد أموالًا ليعمل، فكيف تسيّر أمور الدولة”؟
ورأى عطالله أن “على القاضي البت بالأمور والكف عن ظلم الناس”.
وقال، “هناك موقوفون مظلومون مقابل قضاة فاسدين، ولو كان هناك قاض
محترم يبت بالملفات المسؤول عنها لم نكن لنصل الى هنا، وكنا قد رأينا وزراء ونواب داخل السجون”.
وعن القاضي البيطار، قال عطالله، “ما وصل اليه “من ايدو”، فهو بقي لسنة مسؤولًا عن الملف ولم يصدر قراره، فكان عليه اصدار القرار وعدم “اللوفكة” وأن يبدأ تحقيقه من حيث يجب أن يبدأ،
أي من مصدر دخول الباخرة وصولًا الى هوية أصحاب المواد المتفجرة”.
وأضاف، “أهالي ضحايا المرفأ يرفضون ظلم الموقوفين، فلم يشعر بعد القاضي البيطار بأنه يظلم هؤلاء؟ بكفي ظلم”.
لمزيد من الاخبار الرجاء الضغط هنا