“ليبانون ديبايت” كشفت أوساط نواب “التغيير” أن خيارهم الأول كان السير بالنائب السابق صلاح حنين كمرشح توافقي مع قوى المعارضة لاعتقادهم أنه قد يلقى إجماعاً نظراً لخلفيته السياسية الأقرب إلى الخط السيادي، وعندما فشلت مساعي التوافق على حنين، ذهبوا باتجاه المرشّح سليم إدة الذي نال 11 صوتاً تغييرياً من أصل 13 حيث تغيبت النائب نجاة صليبا بداعي السفير والنائب ابراهيم منيمنة لإصابته بفيروس كورونا.
“ليبانون ديبايت” كشفت أوساط نواب “التغيير” أن خيارهم الأول كان السير بالنائب السابق صلاح حنين كمرشح توافقي مع قوى المعارضة لاعتقادهم أنه قد يلقى إجماعاً نظراً لخلفيته السياسية الأقرب إلى الخط السيادي، وعندما فشلت مساعي التوافق على حنين، ذهبوا باتجاه المرشّح سليم إدة الذي نال 11 صوتاً تغييرياً من أصل 13 حيث تغيبت النائب نجاة صليبا بداعي السفير والنائب ابراهيم منيمنة لإصابته بفيروس كورونا.
لمزيد من المعلومات اضغط هنا
“ليبانون ديبايت” كشفت أوساط نواب “التغيير” أن خيارهم الأول كان السير بالنائب السابق
صلاح حنين كمرشح توافقي مع قوى المعارضة لاعتقادهم أنه قد يلقى إجماعاً نظراً لخلفيته
السياسية الأقرب إلى الخط السيادي، وعندما فشلت مساعي التوافق على حنين، ذهبوا باتجاه
المرشّح سليم إدة الذي نال 11 صوتاً تغييرياً من أصل 13 حيث تغيبت النائب نجاة صليبا بداعي السفير والنائب ابراهيم منيمنة لإصابته بفيروس كورونا.
“ليبانون ديبايت” كشفت أوساط نواب “التغيير” أن خيارهم الأول كان السير بالنائب السابق صلاح
حنين كمرشح توافقي مع قوى المعارضة لاعتقادهم أنه قد يلقى إجماعاً نظراً لخلفيته السياسية
الأقرب إلى الخط السيادي، وعندما فشلت مساعي التوافق على حنين، ذهبوا باتجاه المرشّح
سليم إدة الذي نال 11 صوتاً تغييرياً من أصل 13 حيث تغيبت النائب نجاة صليبا بداعي السفير
والنائب ابراهيم منيمنة لإصابته بفيروس كورونا.