ما جديد ازمة المياه
“مع إستمرار أزمة المياه وإزديادها بين تشرين وتشرين، أي أشهر “الشح الكبير” في الينابيع، أشارت مصادر فنية ميدانية في مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان الى أن الأزمة من الممكن أن تشتد أكثر بالرغم من الأمطار التي سوف تتساقط، كون المشكلة ليست بكميات المياه بل بوصول المياه الى المحطات وإعادة توزيعها على المناطق والأحياء.
وبحسب المعلومات “فان أزمة إنقطاع المياه قد تستمر في فصلي الخريف والشتاء بالرغم م
ن الأمطار إذا لم تؤمن مادة المازوت لمحطات التوزيع، ولم تعد تغذية كهرباء لبنان الى حوالي
8 ساعات يوميا من أجل تشغيل المضخات” .
لمزيد من المعلومات اضغط هنا
“مع إستمرار أزمة المياه وإزديادها بين تشرين وتشرين، أي أشهر “الشح الكبير” في الينابيع،
أشارت مصادر فنية ميدانية في مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان الى أن الأزمة من الممكن
أن تشتد أكثر بالرغم من الأمطار التي سوف تتساقط، كون المشكلة ليست بكميات المياه بل
بوصول المياه الى المحطات وإعادة توزيعها على المناطق والأحياء.
وبحسب المعلومات “فان أزمة إنقطاع المياه قد تستمر في فصلي الخريف والشتاء
بالرغم من الأمطار إذا لم تؤمن مادة المازوت لمحطات التوزيع، ولم تعد تغذية كهرباء
لبنان الى حوالي 8 ساعات يوميا من أجل تشغيل المضخات” .
“مع إستمرار أزمة المياه وإزديادها بين تشرين وتشرين، أي أشهر “الشح الكبير” في الينابيع،
أشارت مصادر فنية ميدانية في مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان الى أن الأزمة من الممكن
أن تشتد أكثر بالرغم من الأمطار التي سوف تتساقط، كون المشكلة ليست بكميات المياه
بل بوصول المياه الى المحطات وإعادة توزيعها على المناطق والأحياء.
وبحسب المعلومات “فان أزمة إنقطاع المياه قد تستمر في فصلي الخريف والشتاء بالرغم
من الأمطار إذا لم تؤمن مادة المازوت لمحطات التوزيع، ولم تعد تغذية كهرباء لبنان الى
حوالي 8 ساعات يوميا من أجل تشغيل المضخات” .