ليلى عبد اللطيف من جديد … ماذا توقعت؟!
ليلى عبد اللطيف من جديد … ماذا توقعت؟!
أطلت ليلى عبد اللطيف بتوقعات جديدة عبر قناتها الخاصة على يوتيوب، إليكم أبرزها:
التفاصيل في الفيديو المرفق
لمشاهدة المزيد اضغط هنا
معلومات عامة من هي ليلى عبد اللطيف
طفولتها وإلهامها[عدل]
ولدت في بيروت، والدها الشيخ محمد كان مفتيا مصريا في الجامع الأزهر، تمتع بالقدرة على شفاء الناس من خلال القران الكريم، والدتها لبنانية وجدتها سورية.
هي لا تتنبئ بالمستقبل وهي ليست عرافة، وانما فقط تمتلك قوى الإلهام السادس بمعنى انه ينمو مع الوقت، ويتحول إلى واقع من 90 إلى 100%. لا تؤمن بقراءة فنجان قهوة أو بطاقات التارو ولا طالع أو التنويم المغناطيسي أصبحت اسما معروفا تدريجيا بين كبار السياسيين والاقتصاديين والفنانين من لبنان وبعض دول الخليج العربي،
\
إلى جانب شركات عالمية بدات البحث عن المشورة. وقد التقت رؤساء دول وحكومات إضافة للعديد من الملوك الذين تنبئت لهم هي الابنة الكبرى في أسرتها، جاء والدها في بعثة إلى لبنان، حيث التقى بوالدتها وتزوجا. توفي عن عمر يناهز السابعة والأربعين عندما كانت في سن الثامنة. لاتتذكر اشياء كثيرة عنه،
سوى أنه في منزلهم في بيروت كان يصلي ويقرأ القران الكريم ويعالج المرضى بالرقية الشرعية.
كان يشعر الأشياء قبل حدوثها لكنه لم يعط موافقته على كشف الاسرار وأن يتنبا بمستقبل أجد. بدأ هذا الإلهام معها وقت وفاة والدها، كانت والدتها تسألها عن أشياء وكانت ايماءة برأسها وقالت: ما كنت اقول لها.
لها أختان من والدها المصري وثلاث أخوة من زوج امها اللبناني.
درست في مدرسة داخلية مع إخوتها هند وسناء حتى البكالوريا
ثم عملت في سن مبكرة سكرتيرة في السفارة المصرية.
بعدها عملت بائعة في غاليري، وفي ذلك الوقت كانت الحاسة التي تملكها محصورة بعائلتها ومحيطها الضيق،
كانت تطلق توقعات تثير استغرابهم اذ قالت ذات يوم لوالدتها
أن جدها سيذهب لتأدية فريضة الحج ولن يعود. وبالفعل مات جدها في المدينة المنورة. وعندما كانت تتحقق توقعاتها وهي صغيرة كانت تفرح كثيراً دون أي اعتبار للأحداث التي تحصل.