ريفي: مبروك للقوى المسيحية
ريفي
صدر عن النائب اللواء أشرف ريفي، بيان قال فيه:
“مبروك للقوى المسيحية التي استبسلت في الدفاع عن كرامة شبابها وأبنائها،
فتمّ إخلاء سبيلهم في المحكمة العسكرية بقضية أحداث الطيونة”.
أشرف ريفي
وأضاف، “نأمل الإفراج عن المظلومين في حادثة خلدة،
الذين اعتدى عليهم حزب الله بكل وقاحة، وعندما ثاروا لكرامتهم
ريفي
تمّ اعتقال أكثر من 20 منهم، ولا يزال أغلبهم موقوفاً في المحكمة العسكرية.
ريفي
أشرف ريفي
إنها لعبة التوازن والقدرة على الحماية،
لا مسألة عدالة وقانون. لا،
ريفي
لن يستوي الأمر بصيفٍ وشتاء تحت سقفٍ واحد”.
وختم، “المطلوب من كافة النواب السّنة والمرجعيات، أن يضعوا هذه القضية المحقّة نصب أعينهم”.
لمشاهدة المزيد اضغط هنا
أشرف ريفي (ولد في 1 أبريل 1954 في طرابلس، لبنان)
هو سياسي لبناني شغل منصب وزير العدل
من 2014 وحتى 2016. وقبلها كان مديرًا عامًا لقوى الأمن الداخلي من 2005 وحتى 2013.
ولد ريفي في طرابلس، لبنان في الأول من أبريل 1954,
درس علم اجتماع الجريمة في جامعة لبنان. درس ممارسات الشرطة خلال بعثاث للخارج في كندا، فرنسا والعربية السعودية.
قوى الأمن الداخلي[عدل]
رُقي ريفي لرتبة جنرال سنة 2005 عندما سُمي مديرًا عامًا لقوى الأمن الداخلي في لبنان نتيجة استقالة المدير السابق علي الحاج. يعتبر ريفي عضوا في إدارة جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية.[2] يحتفظ ريفي بعلاقات وثيقة مع العربية السعودية.
انتهت ولايته في الأول من أبريل 2013 نتيجة وصوله لسن التقاعد، لم تتمكن الحكومة من التمديد له فترة إضافية نتيجة رفض أعضاء في الحكومة عن حزب الله، مما أدى إلى استقالة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في مارس 2013. خلفه في المنصب روجيه سالم الذي كان يعمل نائباً له منذ ديسمبر 2012. اقترح سعد الحريري اللواء ريفي لرئاسة الحكومة، وهو المطلب الذي لم يلقَ دعما.