عودة بعض الجماعات التكفيرية إلى النشاط في لبنان!
“بعد توقف لأكثر من عامين، فعّلت السلطات السورية أجهزة السكانر على المعابر الحدودية مع لبنان، بالتوازي مع حديث بعض الأجهزة الأمنية اللبنانية عن عودة بعض الجماعات التكفيرية إلى النشاط في لبنان. وتؤكد مصادر أمنية أن الوضع اليوم يشبه جداً ما كان عليه عامي 2010 و2011، قبل بدء الحرب السورية، في ظل فراغ سياسي واجتماعي يسمح للجماعات التكفيرية بالاستقطاب من دون إزعاج من أحد.
لمزيد من الاخبار الرجاء الضغط هنا
“بعد توقف لأكثر من عامين، فعّلت السلطات السورية أجهزة السكانر على
المعابر الحدودية مع لبنان، بالتوازي مع حديث بعض الأجهزة الأمنية اللبنانية عن
بعض الجماعات التفيرية إلى النشاط في لبنان. وتؤكد مصادر أمنية أن الوضع اليوم يشبه جداً ما كان عليه عامي 2010 و2011، قبل بدء الحرب السورية، في ظل فراغ سياسي واجتماعي يسمح للجماعات التكفيرية بالاستقطاب من دون إزعاج من أحد.
“بعد توقف لأكثر من عامين، فعّلت السلطات السورية أجهزة السكانر على المعابر الحدودية مع لبنان، بالتوازي مع حديث بعض الأجهزة الأمنية اللبنانية عن عودة بعض الجماعات التكفيرية إلى النشاط في لبنان. وتؤكد مصادر أمنية أن الوضع اليوم يشبه جداً ما كان عليه عامي 2010 و2011، قبل بدء الحرب السورية، في ظل فراغ سياسي واجتماعي يسمح للجماعات التكيرية بالاستقطاب من دون إزعاج من أحد.
“بعد توقف لأكثر من عامين، فعّلت السلطات السورية أجهزة السكانر على المعابر
الحدودية مع لبنان، بالتوازي مع حديث بعض الأجهزة الأمنية اللبنانية عن عودة بعض
الجماعات التكفيرية إلى النشاط في لبنان. وتؤكد مصادر أمنية أن الوضع اليوم يشبه جداً
ما كان عليه عامي 2010 و2011، قبل بدء الحرب السورية، في ظل فراغ سياسي واجتماعي
يسمح للجماعات الكفيية بالاستقطاب من دون إزعاج من أحد.
“بعد توقف لأكثر من عامين، فعّلت السلطات السورية أجهزة السكانر على المعابر الحدودية
مع لبنان، بالتوازي مع حديث بعض الأجهزة الأمنية اللبنانية عن عودة بعض الجماعات التكفيرية
إلى النشاط في لبنان. وتؤكد مصادر أمنية أن الوضع اليوم يشبه جداً ما كان عليه عامي 2010 و
2011، قبل بدء الحرب السورية، في ظل فراغ سياسي واجتماعي يسمح للجماعات التكفيرية
بالاستقطاب من دون إزعاج من أحد.