إنتحار رجل أمني في لبنان قبل يومين من عيد ميلاده… الرسالة الأخيرة!
شو لبخلّي ابن ال ٢٢ سنة ينهي حياته بدل ما يبلّشا بالشغل والإنتاج و بناء عيلة و مستقبل…
الإنتحار
وين صار المجتمع اللبناني حتى صارو الشباب يفضلوا الإنتحار على الحياة ؟
الإنتحار
البطالة؟ اليأس؟ الفقر والقلّة؟ غياب الدولة؟ او كلّن مجتمعين؟
يفضلوا الإنتحار
الإنتحار
وقد نشر صوت لبنان اليوم تقرير عن أرقام صادمة عن نسبة الانتحار في لبنان!
الإنتحار
أشار رئيس قسم الطب النفسي بمستشفى أوتيل ديو سامي ريشا،
الإنتحار
إلى أنّ “شخصاً من أصل 4 أشخاص،
الإنتحار
عرضة للإنتحار في لبنان خصوصاً لمَن هم دون العشرين من العمر”.
الإنتحار
وشدّد في حديث لـ”صوت لبنان”، على أنّ “الموضوع النفسي يحتاج إلى عمل دولة بأكملها”.
الإنتحار
يفضلوا الإنتحار
الإنتحار
ويعاني لبنان من أزمة اقتصادية حادّة
بدأت في عام 2019 ازدادت حدتها في العام الحالي،
الإنتحار
ما تسبب بانهيار الخدمات العامة الأساسية في البلاد، في الوقت الذي تتحمل فيه الفئات الفقيرة
العبء الأكبر للأزمة في بلد تر فيه “تكلفة كل شيء” بشكل يومي.
الإنتحار
ويبدو أن الأثار السلبية للأزمة الاقتصادية بدأت معالمها تتجسد بنوع آخر من المأساة،
مع تسجيل حالات الانتحار ارتفاعاً ملحوظاً في بلد الـ 4 ملايين نسمة.
الإنتحار
الأرقام والإحصاءات المتفاوتة من الجهات الرسميّة تشير إلى زيادة مقلقة في نسب الانتحار، ويتصدّر العامل الاقتصادي المحفزات المؤثرة على الصحة النفسية عند اللبنانيين، إذ تشير الأرقام إلى ارتفاع واضح نتيجة الظروف المعيشيّة والاجتماعية والأزمات المتتالية التي يعيشها اللبنانيون، فيستسلم كثيرون لهذه الضغوط بالموت!
لمشاهدة المزيد اضغط هنا