داعش مجددا في لبنان!

داعش مجددا في لبنان!

على الصعيد الامني وكشف خلايا تابعة لتنظيم داعش الارهابي، اعتبرت مصادر امنية

لـ”الديار” ان زوال داعش في معظم مراكز نفوذها عند بروزها اضافة الى اضمحلال نفوذها في المنطقة،

يشير في حال حصول اي حادث الى انه سيكون محدودا نتيجة اوضاع اجتماعية

معينة، أو سيكون المطلوب تحريكها لاحداث بلبلة امنية تسهل عملية الاستحقاق الرئاسي.

وفي الموضوع الامني ايضا تصدر موضوع الامن الذاتي مع تخوف اللبنانيين

من حوادث امنية إذ إن المواطن لديه مخاوف مشروعة في لبنان في ظل الشح

المالي وتراجع دور اجهزة الرقابة وفعالية الامن في ضبط كل السرقات او الجرائم.

من هنا، انطلقت فكرة تقسيم بيروت امنيا والبدء من الاشرفية بذلك، ولكن مصادر

ديبلوماسية رفيعة المستوى أكدت للديار ان لا خوف من تفكك امني واسع في البلاد

حيث ان المحور الاميركي –الاوروبي-الخليجي يدعم الاستقرار في لبنان

ويشدد على عدم انزلاق لبنان الى الفوضى الامنية، وفقا لمصادر ديبلوماسية رفيعة المستوى.

وخير دليل على ذلك دعم واشنطن المستمر والمتواصل للجيش اللبناني. اضف الى ذلك حزب الله كطرف اساسي في المعادلة اللبنانية يمنع اي تخريب امني لانه يعلم ان ذلك سيدمر الاستقرار الداخلي. كما ان المعارضة، على تعددها وتنوعها وصراعها السياسي مع الفريق الاخر، تعتبر ان الاستقرار في لبنان «النعمة» الوحيدة المتبقية بعد الانهيار المالي والاقتصادي الحاصل.

على الصعيد الامني وكشف خلايا تابعة لتنظيم داعش الارهابي، اعتبرت مصادر

امنية لـ”الديار” ان زوال داعش في معظم مراكز نفوذها عند بروزها اضافة الى اضمحلال

نفوذها في المنطقة، يشير في حال حصول اي حادث الى انه سيكون محدودا نتيجة اوضاع

اجتماعية معينة، أو سيكون المطلوب تحريكها لاحداث بلبلة امنية تسهل عملية الاستحقاق الرئاسي.

على الصعيد الامني وكشف خلايا تابعة لتنظيم داعش الارهابي، اعتبرت مصادر امنية

لـ”الديار” ان زوال داعش في معظم مراكز نفوذها عند بروزها اضافة الى اضمحلال

نفوذها في المنطقة، يشير في حال حصول اي حادث الى انه سيكون محدودا نتيجة

اوضاع اجتماعية معينة، أو سيكون المطلوب تحريكها لاحداث بلبلة امنية تسهل عملية الاستحقاق الرئاسي.




















متى ستعود الأمطار؟!وفي الموضوع الامني ايضا تصدر موضوع الامن الذاتي مع تخوف اللبنانيين من حوادث امنية إذ إن المواطن لديه مخاوف مشروعة في لبنان في ظل الشح المالي وتراجع دور اجهزة الرقابة وفعالية الامن في ضبط كل السرقات او الجرائم. من هنا، انطلقت فكرة تقسيم بيروت امنيا والبدء من الاشرفية بذلك، ولكن مصادر ديبلوماسية رفيعة المستوى أكدت للديار ان لا خوف من تفكك امني واسع في البلاد حيث ان المحور الاميركي –الاوروبي-الخليجي يدعم الاستقرار في لبنان ويشدد على عدم انزلاق لبنان الى الفوضى الامنية، وفقا لمصادر ديبلوماسية رفيعة المستوى. وخير دليل على ذلك دعم واشنطن المستمر والمتواصل للجيش اللبناني. اضف الى ذلك حزب الله كطرف اساسي في المعادلة اللبنانية يمنع اي تخريب امني لانه يعلم ان ذلك سيدمر الاستقرار الداخلي. كما ان المعارضة، على تعددها وتنوعها وصراعها السياسي مع الفريق الاخر، تعتبر ان الاستقرار في لبنان «النعمة» الوحيدة المتبقية بعد الانهيار المالي والاقتصادي الحاصل.
وفي الموضوع الامني ايضا تصدر موضوع الامن الذاتي مع تخوف اللبنانيين

من حوادث امنية إذ إن المواطن لديه مخاوف مشروعة في لبنان في ظل الشح

المالي وتراجع دور اجهزة الرقابة وفعالية الامن في ضبط كل السرقات او الجرائم.

من هنا، انطلقت فكرة تقسيم بيروت امنيا والبدء من الاشرفية بذلك، ولكن

مصادر ديبلوماسية رفيعة المستوى أكدت للديار ان لا خوف من تفكك امني واسع في البلاد حيث ان المحور الاميركي –الاوروبي-الخليجي يدعم الاستقرار في لبنان ويشدد على عدم انزلاق لبنان الى الفوضى الامنية، وفقا لمصادر ديبلوماسية رفيعة المستوى. وخير دليل على ذلك دعم واشنطن المستمر

والمتواصل للجيش اللبناني. اضف الى ذلك حزب الله كطرف اساسي في

المعادلة اللبنانية يمنع اي تخريب امني لانه يعلم ان ذلك سيدمر الاستقرار

الداخلي. كما ان المعارضة، على تعددها وتنوعها وصراعها السياسي مع

الفريق الاخر، تعتبر ان الاستقرار في لبنان «النعمة» الوحيدة المتبقية

بعد الانهيار المالي والاقتصادي الحاصل.

وفي الموضوع الامني ايضا تصدر موضوع الامن الذاتي مع تخوف اللبنانيين

من حوادث امنية إذ إن المواطن لديه مخاوف مشروعة في لبنان في ظل الش

ح المالي وتراجع دور اجهزة الرقابة وفعالية الامن في ضبط كل السرقات او الجرائم.

من هنا، انطلقت فكرة تقسيم بيروت امنيا والبدء من الاشرفية بذلك، ولكن مصادر

ديبلوماسية رفيعة المستوى أكدت للديار ان لا خوف من تفكك امني واسع في

البلاد حيث ان المحور الاميركي –الاوروبي-الخليجي يدعم الاستقرار في لبنان

ويشدد على عدم انزلاق

لبنان الى الفوضى الامنية، وفقا لمصادر ديبلوماسية رفيعة المستوى. وخير دليل على ذلك دعم واشنطن المستمر والمتواصل للجيش اللبناني. اضف الى ذلك حزب الله كطرف اساسي في المعادلة اللبنانية يمنع اي تخريب امني لانه يعلم ان ذلك سيدمر الاستقرار الداخلي. كما ان المعارضة، على تعددها وتنوعها وصراعها السياسي مع الفريق الاخر، تعتبر ان الاستقرار في لبنان «النعمة» الوحيدة المتبقية بعد الانهيار المالي والاقتصادي الحاصل.

لمزيد من الاخبار الرجاء الضغط هنا

Exit mobile version