اخبار محلية

زهران يغرّد عن “بيانات ساذجة”!

زهران يغرّد عن “بيانات ساذجة”!

غرّد مدير مركز الإرتكاز الاعلامي سالم زهران ، سالم زهران على حسابه عبر “تويتر”، كاتبا،

“بيانات البعض حول حادثة العاقبية وربطها بالملف النووي الإيراني تارةً،

وبالاستحقاق الرئاسي تارة آخرى ساذجة ويستحق أصحابها الدخول في عالم كتابة السيناريو ومنافسة كتّاب أفلام الخيال”!

وتابع، “الحادثة وكل تفاصيلها بعهدة الجيش و اليونيفل وكلاهما يعلم أن ما حصل إبن لحظته وليس لها أي أبعاد”!

يذكر أن جنديا إيرلنديا من بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة قُتل في بلدة العاقبية الجنوبية،

في وقت متأخر من مساء أمس الأربعاء، عندما تعرّضت قافلة مكونة من مركبتين مدرّعتين،

تقلّ ثمانية جنود وكانت متجهة نحو بيروت، لنيران أسلحة خفيفة”

زهران

وكان لوزير الداخلية المولوي بيان لافت

على أنّ “الاعتداء على قوات اليونيفيل جريمة، وهو ليس صدفة وليس حادثاً عرضياً”،

مشيراً في مقابلة مع قناة “الحدث” إلى أن “التحقيقات تشير إلى اعتراض سيارة جنود حفظ السلام في موقعين”.

وأكّد مولوي “أنّنا لا نقبل أي ذريعة تقول إنّ الحادث من فعل الأهالي”،

لافتاً إلى أنّه “من يقف وراء حادث الاعتداء على قوات حفظ السلام لا يخفي نفسه”

وكشف أنّه “لم يتم توقيف أي متهم بحادث الاعتداء على قوات حفظ السلام حتى الآن”،

مشدداً على أنّ “التحقيق يجب أن يكون جدياً”.

وأشار إلى انّ “المحكمة العسكرية تتولى التحقيق بحادث الاعتداء

على قوات حفظ السلام”، لافتاً إلى أنّ “الجيش يقوم بواجباته في التحقيقات بالاعتداء على قوات اليونيفيل”.

واعتبر أنّه “لا يمكن القبول بمنطقين في دولة واحدة، ويجب أن تكون سلطة الدولة مبسوطة على كل أراضيها”.

وإذ رأى أنّه “يجب توقيف الفاعل بالاعتداء على قوات اليونيفيل”، فإنّه شدد عل ى أنّ “جنود حفظ السلام ليسوا أعداء للشعب اللبناني”.

لمشاهدة المزيد اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى