سبب خفي لـ “جنون الدولار”!
أفادت أوساط إقتصادية الى أن ارتفاع الدولار المتواصل في الأيام السابقة، له أسباب خفيّة، الى جانب الأسباب الطبيعية المتعلقة بتأثير زيادة الرواتب في القطاع العام، تزامنًا مع عدم بدء تأثير الجباية على أساس 15000 ألف للدولار الجمركي.
وتلفت الأوساط الى أنه من هذه الأسباب الخفية، هو لجوء عدد من المصارف لتأمين المبلغ المطلوب من قبل مصرف لبنان (إيداع نسبة 3% من إجمالي الودائع بالعملات الأجنبية لدى المصارف المراسلة)، قبيل انتهاء المهلة المعطاة لهم لتسوية أوضاعهم، وذلك عبر محاولة تجميع المبلغ من السوق، كي لا يواجهوا مصير بنك البركة. وهذا الأمر يُشكل ضغطًا إضافيًا على الليرة اللبنانية.
لمزيد من الاخبار الرجاء الضغط هنا
أفادت أوساط إقتصادية الى أن ارتفاع الدولار المتواصل في الأيام السابقة،
له أسباب خفيّة، الى جانب الأسباب الطبيعية المتعلقة بتأثير زيادة الرواتب في القطاع العام، تزامنًا مع عدم بدء تأثير الجباية على أساس 15000 ألف للدولار الجمركي.
وتلفت الأوساط الى أنه من هذه الأسباب الخفية، هو لجوء عدد من المصارف
لتأمين المبلغ المطلوب من قبل مصرف لبنان (إيداع نسبة 3% من إجمالي الودائع
بالعملات الأجنبية لدى المصارف المراسلة)، قبيل انتهاء المهلة المعطاة لهم لتسوية
أوضاعهم، وذلك عبر محاولة تجميع المبلغ من السوق، كي لا يواجهوا مصير بنك
البركة. وهذا الأمر يُشكل ضغطًا إضافيًا على الليرة اللبنانية.
أفادت أوساط إقتصادية الى أن ارتفاع الدولار المتواصل في الأيام السابقة، له أسباب خفيّة، الى جانب الأسباب الطبيعية المتعلقة بتأثير زيادة الرواتب في القطاع العام، تزامنًا مع عدم بدء تأثير الجباية على أساس 15000 ألف للدولار الجمركي.
وتلفت الأوساط الى أنه من هذه الأسباب الخفية، هو لجوء عدد من المصارف لتأمين
المبلغ المطلوب من قبل مصرف لبنان (إيداع نسبة 3% من إجمالي الودائع بالعملات
الأجنبية لدى المصارف المراسلة)، قبيل انتهاء المهلة المعطاة لهم لتسوية أوضاعهم،
وذلك عبر محاولة تجميع المبلغ من السوق، كي لا يواجهوا مصير بنك البركة. وهذا الأمر
يُشكل ضغطًا إضافيًا على الليرة اللبنانية.