نائب ‘التيّار’: لسنا ضد الحوار ولكن!
“لفت عضو تكتل لبنان القوي النائب ادغار طرابلسي إلى أنَّ, “التكتل يعمل لضمان الاتفاق على برنامج سياسي متكامل يشمل الرئاسة والحكومة وضمان الإصلاحات وليس ضمان انتخاب رئيس الجمهورية لوحده”.
وفي حديثٍ لـ”الأنباء الإلكترونية”, قال طرابلسي: “هل يخلو لبنان من الأسماء الجيدة على قاعدة سمينا أفضل ما عنا وعندما يصل الى الرئاسة يتنصل من تعهداته؟”.
وأضاف, “إنَّ التكتل عندما رشح العماد ميشال عون كان البرنامج حاضرًا، وأوّل سنتين من بداية العهد كان الوضع جيدًا، لكن بعد ذلك التاريخ انتهى كل شيء ولسنا مضطرين لاستعادة التجربة ذاتها, لذلك قررنا ان نبادر باتجاه الشركاء الآخرين للاتفاق على البرنامج والضمانات”.
وسأل طرابلسي: “هل يوجد أي بند بالدستور لم ينتهك منذ سنة إلى الآن،
الى ان وصلنا الى ما وصلنا اليه؟”.
وشدّد على, “ضرورة الاتفاق على سلة متكاملة لضمان المؤسسات، متوقعاً
تأخير انتخاب الرئيس للوصول الى حوار واتفاق على كل هذه البنود”.
وعن موقف التكتل من الحوار في حال جدد الرئيس نبيه بري الدعوة إليه مطلع
السنة الجديدة، أوضح, “سبق وأعلنا أننا لسنا ضد الحوار، لكن لسنا مع الحوار
لتسمية الرئيس فقط بل الحوار على برنامج سياسي واقتصادي متكامل”.
للمزيد من الاخبار الرجاء الضغط هنا
“لفت عضو تكتل لبنان القوي النائب ادغار طرابلسي إلى أنَّ, “التكتل يعمل لضمان الاتفاق على برنامج سياسي متكامل يشمل الرئاسة والحكومة وضمان الإصلاحات وليس ضمان انتخاب رئيس الجمهورية لوحده”.
وفي حديثٍ لـ”الأنباء الإلكترونية”, قال طرابلسي: “هل يخلو لبنان من الأسماء الجيدة على قاعدة سمينا أفضل ما عنا وعندما يصل الى الرئاسة يتنصل من تعهداته؟”.
وأضاف, “إنَّ التكتل عندما رشح العماد ميشال عون كان البرنامج حاضرًا، وأوّل سنتين من بداية العهد كان الوضع جيدًا، لكن بعد ذلك التاريخ انتهى كل شيء ولسنا مضطرين لاستعادة التجربة ذاتها, لذلك قررنا ان نبادر باتجاه الشركاء الآخرين للاتفاق على البرنامج والضمانات”.
وسأل طرابلسي: “هل يوجد أي بند بالدستور لم ينتهك منذ سنة إلى الآن، الى
ان وصلنا الى ما وصلنا اليه؟”.
نائب
وشدّد على, “ضرورة الاتفاق على سلة متكاملة لضمان المؤسسات، متوقعاً تأخير
انتخاب الرئيس للوصول الى حوار واتفاق على كل هذه البنود“.
وعن موقف التكتل من الحوار في حال جدد الرئيس نبيه بري الدعوة إليه مطلع
السنة الجديدة، أوضح, “سبق وأعلنا أننا لسنا ضد الحوار، لكن لسنا مع الحوار لتسمية
الرئيس فقط بل الحوار على برنامج سياسي واقتصادي متكامل”.