بعد غياب 10 أعوام… سيناريو “سيء” بدأ يرخي بظلاله على لبنان!

بعد غياب 10 أعوام… سيناريو “سيء” بدأ يرخي بظلاله على لبنان!

إنه كانون الثاني أيها اللبنانيون حتى لا يلتبس الأمر عليكم وتظنون أنه شهر ربيعي يشبه نيسان أو أيار.

كانون الثاني الذي يشهد في العادة أمطاراً غزيرة ورياح وعواصف وثلوج تكلل جباله

حتى أنها تلامس شواطئه، غير هذا العام من عاداته فأتى مسالماً

ب أمطار خفيفة وموجات برد محدودة


أما ما حصل بداية فصل الشتاء من فيضانات كان وبالاً على لبنان بدل

من أن يكون نعمة فأغرق الطرقات ولم يغني الينابيع والأنهر وحتى التربة التي تكاد اليوم أن تتشقق من شدة الجفاف.

أمطار خفيفة

والمواطن الذي “لم يهكل هم المياه في الشتاء” هو اليوم ما زال يشتري

المياه بالصهاريج في عز كانون, فماذا يفعل في الصيف؟

معدل الأمطار لم يبلغ المعدل العام وما زال قاصراً عن بلوغ النسب الطبيعية مما ينذر بالاسوأ في الأشهر المقبلة.

فهل هذه السنة ستكون الأسوء على صعيد معدلات الأمطار؟

وما هي النسب المتوقعة قبل حلول الربيع؟

وماذا سيحل بالقطاع الزراعي في لبنان؟

أجوبة كثيرة وتفاصيل بالأرقام سنكشفها في هذا التقرير!

أمطار

أمطار ومأمطار وموجات برد محدودةوجأمطار وموجات برد محدودةات برأمطار وأمطار وموجاتأمطار وموجات برد محدودة برد محدودةموجات برد محدودةدأمطار أمطار وموجات برد محدودةوموجات برد محدودة محدودة

ليبانون ديبايت

لمشاهدة المزيد اضغط هنا

Exit mobile version