لا ادوية في المستشفيات
” في ظاهرة غير مسبوقة لم يعرفها اي بلد في العالم، اضيف الى مآسي اللبنانيين وصحة المرضى، مطلب جديد مفاده ضرورة تأمين المرضى لأدويتهم كشرط لدخولهم المستشفى، كي لا تكون حياتهم مهدّدة بالموت بسبب صعوبة توافرها، الامر الذي يطرح اسئلة عن مدى الدرك الذي وصل اليه اللبنانيون، فيما الدولة غائبة كلياً فلا حلول لأي أزمة، بل المزيد من الإستهتار واللامبالاة، امام الكوارث المعيشية والصحية والمالية، حتى بات اهل السلطة في واد والشعب في واد آخر.
لا ادوية
” في ظاهرة غير مسبوقة لم يعرفها اي بلد في العالم، اضيف الى مآسي
اللبنانيين وصحة المرضى، مطلب جديد مفاده ضرورة تأمين المرضى
لأدويتهم كشرط لدخولهم المستشفى، كي لا تكون حياتهم مهدّدة
بالموت بسبب صعوبة توافرها، الامر الذي يطرح اسئلة عن مدى الدرك
الذي وصل اليه اللبنانيون، فيما الدولة غائبة كلياً فلا حلول لأي أزمة، بل
المزيد من الإستهتار واللامبالاة، امام الكوارث المعيشية والصحية والمالية، حتى بات اهل السلطة في واد والشعب في واد آخر.
” في ظاهرة غير مسبوقة لم يعرفها اي بلد في العالم، اضيف
الى مآسي اللبنانيين وصحة المرضى، مطلب جديد مفاده ضرورة تأمين
المرضى لأدويتهم كشرط لدخولهم المستشفى، كي لا تكون حياتهم
مهدّدة بالموت بسبب صعوبة توافرها، الامر الذي يطرح اسئلة عن
مدى الدرك الذي وصل اليه اللبنانيون، فيما الدولة غائبة كلياً فلا حلول لأي أزمة، بل المزيد من الإستهتار واللامبالاة، امام الكوارث المعيشية والصحية والمالية، حتى بات اهل السلطة في واد والشعب في واد آخر.
مرضى
لمشاهدة المزيد اضغط هنا