بعد الأرقام القياسية الجديدة لـ ‘المحروقات’… تحذيرٌ من ‘الفلتان’!
أشار ممثل موزعي المحروقات في لبنان فادي أبو شقرا إلى أنَّ “الجدول الأول الذي صدر صباح اليوم وضع على سعر صرف 57 ألف ليرة للدولار، أما الآن فسعر صرف الدولار لامس الـ60 ألف ليرة”.
وفي حديث إلى “ليبانون ديبايت” قال أبو شقرا: “الوزير إقترح صدور جدولين
، الأول بعد الساعة التاسعة، والثاني في آخر النهار بحسب سعر الصرف، ولكن هذا ليس بحل بل بتثبيت سعر صرف الدولار”.
وأضاف، “إذا لم يكن هناك سقف لسعر صرف الدولار فقريباً وخلال ساعات بعد تسعيرتين أو ثلاثة سيتجاوز سعر صفيحة البنزين المليون و100 ألف ليرة”.
وحذَّر أبو شقرا من “أن الفلتان الحاصل بسعر صرف الدولار وارتفاع سعر صفيحة البنزين قد يؤدي إلى إنفجار كبير على صعيد البلد”.
وأكمل، “الحل ليس لدينا، ولا نطالب بشيء لنا كموزعين وأصحاب محطات، نحن مطالباتنا بهدف الإستمرارية وهذا الموضوع بيد الدولة التي تهدّي سعر صرف الدولار أو تخفضه وهذا يؤدي إلى إنخفاض الأسعار”.
وختم أبو شقرا بالقول، “لسنا المسؤولين، ما يحصل هيستيريا، ولن تحل
الإشكالية إلا بأن تصبح أسعار المحروقات بالدولار بالوقت الحالي، وهذا القرار
يعود إلى الحكومة، سنحاول الآن بتجربة صدور جدولين ولنرى ماذا سيحصل”.
لمشاهدة المزيد اضغط هنا
أزمة البنزين
أشار ممثل موزعي المحروقات في لبنان فادي أبو شقرا إلى أنَّ “الجدول الأول الذي صدر صباح اليوم وضع على سعر صرف 57 ألف ليرة للدولار، أما الآن فسعر صرف الدولار لامس الـ60 ألف ليرة”.
وفي حديث إلى “ليبانون ديبايت” قال أبو شقرا: “الوزير إقترح صدور جدولين،
الأول بعد الساعة التاسعة، والثاني في آخر النهار بحسب سعر الصرف، ولكن
هذا ليس بحل بل بتثبيت سعر صرف الدولار”.
وأضاف، “إذا لم يكن هناك سقف لسعر صرف الدولار فقريباً وخلال ساعات
بعد تسعيرتين أو ثلاثة سيتجاوز سعر صفيحة البنزين المليون و100 ألف ليرة”.
وحذَّر أبو شقرا من “أن الفلتان الحاصل بسعر صرف الدولار وارتفاع سعر
صفيحة البنزين قد يؤدي إلى إنفجار كبير على صعيد البلد”.
وأكمل، “الحل ليس لدينا، ولا نطالب بشيء لنا كموزعين وأصحاب محطات،
نحن مطالباتنا بهدف الإستمرارية وهذا الموضوع بيد الدولة التي تهدّي سعر
صرف الدولار أو تخفضه وهذا يؤدي إلى إنخفاض الأسعار”.
وختم أبو شقرا بالقول، “لسنا المسؤولين، ما يحصل هيستيريا، ولن تحل الإشكالية إلا بأن تصبح أسعار المحروقات بالدولار بالوقت الحالي، وهذا القرار يعود إلى الحكومة، سنحاول الآن بتجربة صدور جدولين ولنرى ماذا سيحصل”.
أزمة البنزين