سامي كليب يدق ناقوس الخطر لـ”المسيحيين”: معلومات “صادمة” و”هزات” أمنيّة.. إغتيال رياض سلامة؟!

سامي كليب يدق ناقوس الخطر لـ”المسيحيين”: معلومات “صادمة” و”هزات” أمنيّة.. إغتيال رياض سلامة؟!

أشار الصحافي سامي كليب في حديث إلى “ٍسبوت شوت” عبر “وجهة نظر”

إلى أن “هناك سياسيين حققوا ثرواتهم في لبنان بالإحتيال والنصب”.

وكشف كليب عن “ضغوط تحصل لتوطين جزءاً من النازحين والألمان قالوا وطنوهم ليشاركوا بالعجلة الإقتصادية”.

وعن حاكم مصرف لبنان أوضح، “بمؤتمر باريس الأخير، المصريون طرحوا موضوع الحاكمية،

رد الفرنسيين كان عنيف ضد رياض سلامة وكذلك الموقف الأميركي قال أنها الولاية الأخيرة”.

وتابع، “لو كنت محل سلامة لخشيت على نفسي في هذه الفترة، فقد يكون هناك من لديه مصلحة بإزاحته،

وممكن يكون هناك خوف أمني، فإذا فتحت الملفات على مصراعيها سنكتشف فضائح لكبار المسؤولين”.

ورأى كليب أن “فكرة التمديد تحقير للبنانيين الآخرين الذين لديهم خبرات عالية بكل المجالات”.

وأفاد بأن “الفرنسيين طرحوا مسألة طرح عقوبات على سياسيين وإقتصاديين سياسيين،

من قال لا هو السعودي، والقطري قال لنعمل على رفع العقوبات عن باسيل، بينما تصدى الأميركي لذلك”.

وأردف كليب، “اللقاء الخماسي تكلم بطرح إسم ثالث غير فرنجية وجوزاف عون،

المصريين قالوا لنتكلم بمواصفات الرئيس القادم بأن لا يكون إستفزازي وهنا قالوا السعوديين إذاً بهذه الحالة لا لفرنجية”.

وزاد، “الفرنسيين طرحوا إعادة إنتخاب ميقاتي بالتركيبة القادمة، الرد السعودي كان حرفياً على ماذا تتمسكون بميقاتي وهو جزء من هذه المنظومة، وأي رئيس حكومة يؤمن المصالح الفرنسية في لبنان.”

وأكّد كليب أن “الإتجاه الدولي العربي نحو تسوية على إسم ثالث وبلقاءات سعودية فرنسية سرب إسمين هما جهاد أزعور وناجي البستاني”.

وكشف عن أن “محمد بن سلمان كان واضحاً أمام ميقاتي بأن السعودية لن تساعد الدولة اللبنانية لأن جزء من هذه الأموال ستذهب إلى حزب الله الذي يقاتلنا في اليمن”.

ورأى كليب أن “الخطر الأكبر على إسرائيل المسيرات والصواريخ، ويضعون سيناريو لحرب شاملة ضد حزب الله وبالنسبة للحزب فإن الذهاب إلى حرب هذه المرة لن تكون مزحة، وعاجلاً أم آجلاً هناك حرب بين الطرفين”.

سبوت شوت

لمشاهدة المزيد اضغط هنا

الصحافي سامي كليب

Exit mobile version