ضابط في الجيش اللبناني: بعدما خدَمتُ “الدولة” بِشَرف.. صار بدّا تِدعسنا!

ضابط في الجيش اللبناني: بعدما خدَمتُ “الدولة” بِشَرف.. صار بدّا تِدعسنا!

كأنه لا يكفي الافراد المتقاعدين في القوى المسلّحة ما قدّموه من تضحياتٍ خلال فترة خدمتهم فسهروا على أمن لبنان واللبنانيين

حتى يتعرّضون لاطلاق الرصاص المطاطي والقنابل المسيِّلة للدموع اذا تجرأوا على المطالبة بحقوقهم كمتقاعدين.

‎ما رواه لنا العميد المتقاعد جميل داغر لا يشرّف احداً في الدولة اللبنانية

وما رواه من تجربة وأوجاع وآلام نتيجة ما حدث معه لا يمكن أن تقبل فيه أي دولة ديمقراطية في العالم

سبوت شوت

لمشاهدة المزيد اضغط هنا

الافراد المتقاعدين

كأنه لا ي المتقاعدين في القوى المسلّحة ما قدّمكأنه لا ي المتقاعدين في القوى المسلّحة ما قدّموه من تضحياتٍ خلكأنه لا ي المتقاعدين في القوى المسلّحة ما قدّمكأنه لا ي المتقاعدين في القوى المسلّحة ما قدّموه من تضحياتٍ خلالكأنه لا ي المتقاعدين في القوى المسلّحة ما قدّموه كأنه لا ي المتقاعدين في القوى المسلّحة ما قدّمكأنه لا ي المتقاعدين في القوى المسلّحة ما قدّموه من تضحياتٍ خلالكأنه لا ي المتقاعدين في القوى المسلّحة ما قدّموه من تضحياتٍ خلال فترة خدمتهم فسهروا على أمن لبنان واللبنانيين فترة خدمتهم فسهروا على أمن لبنان واللبنانيين وه من تضحياتٍ خلال فترة خدمتهم فسهروا على أمن لبنان واللبنانيين من تضحياتٍ خلال فترة خدمتهم فسهروا على أمن لبنان واللبنانيين فترة خدمتهم فسهروا على أمن لبنان واللبنانيين وه من تضحياتٍ خلال فترة خدمتهم فسهروا على أمن لبنان واللبنانيين الكأنه لا ي المتقاعدين في القوى المسلّحة ما قدّموه من تضحياتٍ خلال فترة خدمتهم فسهروا على أمن لبنان واللبنانيين فترة خدمتهم فسهروا على أمن لبنان واللبنانيين وه من تضحياتٍ خلال فترة خدمتهم فسهروا على أمن لبنان واللبنانيين

Exit mobile version