معلومات تكشف للمرة الأولى: هذا ما ينتظرنا منتصف الأسبوع المقبل!

معلومات تكشف للمرة الأولى: هذا ما ينتظرنا منتصف الأسبوع المقبل!

من تابع بالامس كلام رئيس تيار المردة سليمان فرنجية من بكركي تعود به الذاكرة الى الـ 2016 عندما اعتمد سليمان فرنجية خِطاب المهادنة مع السعودية.

هو اليوم يستميل الجانب السعودي ويقدم اوراق اعتماده للبلاط الملكي بالتشديد على خطه العروبي.
لماذا كانت الاطلالة شبه الرئاسية من بكركي اولاً؟

هل حاول استرضاء الجانب السعودي, وكيف؟
وماذا عن الموقف الفرنسي, هل تراجع عن دعمه لفرنجية؟

التقرير يجيب الآن حول الالتباسات التي رافقت اطلالة فرنجية من بكركي.

تابعوا التقرير.

Exit mobile version