“التوصيلة” باتت خطر على أولادكم أكثر من الهاتف… ماذا يحصل على الطرقات؟
كأنه لا يكفي السائقين العمومين إرتفاع أسعار المحروقات، وجنون الدولار، وإرتفاع تكلفة تصليح السيارة لتأتي التطبيقات على الهواتفِ الخَليوية وتجتاح الأسواق دون حسيبٍ أو رقيب وتزيد على همومِهِم همًا جديدًا.
“أوبر” و”بولت” تطبيقان اجتاحا الأسواق اللبنانية تحت مظَلَةِ خدمة التوصيل