مصالح مادية تدفع نائب “التغيير” لترك ركب زملائه!

مصالح مادية تدفع نائب “التغيير” لترك ركب زملائه!

حال من النفور تسيطر على العلاقة بين نائب وزملائه التغييريين، فقد انعكست مصالح النائب وضاح الصادق من خلال عقود العمل التي حصل عليها من المملكة العربية السعودية التي أنقذته من التعثّر بعد الضربات المتتالية لأعماله في بيروت، على مستوى أدائه كنائب تغييري.

وكانت بوادر إنقلابه على زملائه التغييرين عند حصوله على هذه العقود فترك رُكبهم والتحق بالركب السعودي ضارباً بالحائط الثقة التمثيلية التي اختارته على أساس برنامجه التغييري وإن كان هذا التمثيل الهزيل لا يرقَ إلى مستوى التمثيل الذي حصل عليه مثلاً زميله النائب إبراهيم منيمنة.

ليبانون ديبايت

Exit mobile version