غرّد النائب جميل السيد، على حسابه عبر “تويتر”، كاتباً: “الأمن الى أين؟! نحن اليوم في خضمّ كباش إستراتيجي دولي-اقليمي-لبناني حول شخصية وإنتماء المرشح لرئاسة الجمهورية بين أن يكون مؤيداً للمقاومة او ضدها او محايداً اليوم وضدّها غداً، وحتى اللحظة كل الاطراف في الداخل والخارج عاجزة عن فرض مرشّحها المُعلَن او المستور”.
وتابع، “بالمقابل، إشتعلَت أمنيّاً في مخيم عين الحلوة بين فتح وإسلاميين بسبب عملية قتل مشبوهة ارتكبها عنصر فلسطيني معروف إنتماؤه ومشغِّلوه ثم إختفى بعد الحادث”.
ولفت السيّد، الى ان “وبالمقابل أيضاً، حذّرت بعض السفارات رعاياها أمنيّاً وبعضها طلب مغادرتهم لبنان بالرغم من أنّ الوضع الامني مضبوط بشكل عام في البلد…”.