نوّهت حركة “فتح”، “بمواقف حزب الله قيادة وكوادر وأعضاء، ومن خلالهم الأمين العام السيد حسن نصرالله، الثابتة الداعمة للقضية الفلسطينية، ولا سيما مواقفهم من الأحداث الأخيرة في مخيم عين الحلوة”.
وقالت: “نؤكد أن مشاركة الإخوة في حزب الله في الاجتماعات في منطقة صيدا مع الإخوة في حركة أمل والنائب أسامة سعد والعلماء والشخصيات الوطنية، دليل على الحرص الدائم على استقرار وسلامة وأمن المخيمات الفلسطينية والجوار اللبناني”.
وختمت حركة “فتح”، “نؤكد باسم الحركة أن التصاريح الصادرة عن جهات غير معنية، لن تزعزع هذه العلاقة الأخوية التي عمدت بدماء الشهداء، وان حركة فتح هي الجهة الوحيدة المخولة من خلال المكتب الإعلامي إصدار البيانات والتصاريح السياسية”.