رفضت شركات توزيع أدوية تسليم صيدليات كميات إضافية من الأدوية لتلبية حاجات الناس إلى ضمان أدويتهم في حال وقوع حرب وتعذّر الوصول إليهم.
كما بدأت قوى سياسية وحزبية تجول على سفارات ومنظمات أممية طلباً للدواء بكميات كبيرة وتخزينها تحسباً لأي مستجدات قد تحصل في لبنان وذلك بعدما تحركت لجنة الصحة النيابية باتجاه السفارة السعودية من دون أن تتلقى جواباً شافياً.
المصدر: النهار