وكأنه لم يكن ينقص هذه المنطقة المتأجّجة سوى عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس وتنبؤاته المرعبة.
إذ عاد إلى الواجهة محذرًا من حدوث زلزال مدمّر في الشرق الأوسط، فهل من داعٍ للهلع؟
وكأنه لم يكن ينقص هذه المنطقة المتأجّجة سوى عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس وتنبؤاته المرعبة.
إذ عاد إلى الواجهة محذرًا من حدوث زلزال مدمّر في الشرق الأوسط، فهل من داعٍ للهلع؟