في قراءة للمشهد الفلسطيني اليوم، جدّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط، تأكيده “وجوب وقف إطلاق النار والمجازر أولاً، قبل أن يبدأ الحديث حول كيفية الوصول إلى حل سياسي”.
وخلال لقاء حواري مفتوح مع أعضاء من اتحاد شبيبة الاشتراكية الدولية عبر منصّة “زووم”، شدّد جنبلاط على أن “الفلسطينيين سينتصرون”.
وأوضح، “لا أرى وقفاً لإطلاق النار في المدى المنظور، رغم انه لا يُمكن للإسرائيليين البقاء في غزّة”.
وحذّر جنبلاط، من أن “الأمر الخطر هو تهجير أهالي القطاع إلى جنوبه”، لافتاً الى “خطورة المخططات الإسرائيلية”.