تتساءل أوساط سياسية، هل بإمكان رئيس مجلس النواب نبيه بري فتح أبواب البرلمان، لإقرار قانون تسريح تأجيل قائد الجيش “الماروني”، في حين أنه كان قد أقفل أبواب المجلس، أمام التمديد لمدير عام الأمن العام “الشيعي”.
تتساءل أوساط سياسية، هل بإمكان رئيس مجلس النواب نبيه بري فتح أبواب البرلمان، لإقرار قانون تسريح تأجيل قائد الجيش “الماروني”، في حين أنه كان قد أقفل أبواب المجلس، أمام التمديد لمدير عام الأمن العام “الشيعي”.