“عندما يعشق الضحية جلاده”, تنطبق هذه العبارة اليوم على اسرى اسرائيليين وقعوا في يد حماس.
“باي شكراً ” استرعت انتباه الجميع حول العالم, ونظرة الأسيرة ابنة الـ 21 عاما كانت كافية لتسقط كل الاكاذيب والروايات التي حاولت اسرائيل تسويقها عن كتائب القسام,
وذهب البعض الى اعتبار هذه النظرة دلالة على وقوع الفتاة بحب سجّانها.
فما حقيقة ما حصل؟
تابعوا التقرير.