“تحضيراً للحرب العالمية الثالثة”… مخبأ “سرّي” لـ زوكربيرغ
مع تصاعد الحديث هذه الأيام عن إمكانية اندلاع حرب عالمية ثالثة، نظراً لتعدد النزاعات المسلحة حول العالم، يعكف الملياردير الأميركي مارك زوكربيرغ، مؤسس شركة “ميتا” المالكة لعمالقة التواصل الاجتماعي “فيسبوك وإنستغرام و”واتساب”، حالياً على بناء وتأسيس حصن منيع لاتخاذه بمثابة مخبأ سري له في ولاية هاواي الأميركية، لحماية نفسه وعائلته في حال اندلعت حرب عالمية ثالثة.
وبحسب ما أوردته وسائل الإعلام الأميركية، ومنها “نيويورك بوست” New York Post و”وايرد” WIRED (والذي أورد بعض الصور من داخل المنزل المحصن)، فإن الحصن سيكون وسط المحيط بجزيرة هاواي وأقرب يابسة كبيرة ستكون على بُعد 4000 كيلومتر، وذلك لضمان ألا يتأثر المنزل المحصن بأي انفجارات نووية.
مع تصاعد الحديث هذه الأيام عن إمكانية اندلاع حرب عالمية ثالثة، نظراً لتعدد النزاعات المسلحة حول العالم، يعكف الملياردير الأميركي مارك زوكربيرغ، مؤسس شركة “ميتا” المالكة لعمالقة التواصل الاجتماعي “فيسبوك وإنستغرام و”واتساب”، حالياً على بناء وتأسيس حصن منيع لاتخاذه بمثابة مخبأ سري له في ولاية هاواي الأميركية، لحماية نفسه وعائلته في حال اندلعت حرب عالمية ثالثة.
وبحسب ما أوردته وسائل الإعلام الأميركية، ومنها “نيويورك بوست” New York Post و”وايرد” WIRED (والذي أورد بعض الصور من داخل المنزل المحصن)، فإن الحصن سيكون وسط المحيط بجزيرة هاواي وأقرب يابسة كبيرة ستكون على بُعد 4000 كيلومتر، وذلك لضمان ألا يتأثر المنزل المحصن بأي انفجارات نووية.
وسيصاحب زوكربيرغ حاشية من العمال الذين سيساعدون في الصيانة وحصاد الزرع والاعتناء بالماشية.
ومن المرجح أن يكون الحصن قادراً على الصمود لعشرات السنين بالطعام والشراب، حتى يتمكن الموجودون بداخله العيش لأطول فترة ممكنة.
وعندما تنتهي الحرب أو ينتهي الخطر بإمكانهم الخروج والبدء بحياة جديدة على الأرض.
وقد أنفق الملياردير زوكربيرغ 170 مليون دولار لشراء الأرض لبناء مزرعته المحصنة، التي يعتبرها هو وزوجته وأطفاله منزلًا للعائلة، حسبما قال متحدث باسم زوكربيرغ لموقع “وايرد” Wired.