تخوّفت أوساطٌ طبية من إمكانية إنتشار “عدوى مرضية” جديدة في أوساط تجمعات النازحين السوريين، لاسيما أنَّ سبل العناية بالنظافة الشخصية غير مكفولة وليست مضمونة تماماً في تلك الأماكن.
وذكرت المصادر أنَّ مسألة دخول عدوى الجرب إلى مستشفى رفيق الحريري الجامعي سلّطت الضوء على ضرورة وجود إمكانية لوجود عدوى مماثلة في أوساط النازحين، الأمر الذي يستدعي تحركاً من الجمعيات والجهات المعنية لإجراء مسحٍ طبيّ شامل خوفاً من تفشي أي أمراضٍ في الداخل اللبناني.
لبنان 24