تحرّكات دولية تُنذر بـ أسابيع “ساخنة”
خلال ساعات، تحط طائرة وزير خارجية فرنسا ستيفان سيجورني في بيروت بعد جولة شملت مصر والأردن والضفة الغربية واسرائيل، حاملًا رسالة من تل أبيب مفادها “أن الوقت ينفد لإيجاد حل دبلوماسي في لبنان”، وأن لا بديل عن الحل إلا التدخل العسكري
زيارة سيجورني تأتي في إطار حراك دبلوماسي عالي المستوى ينشط في لبنان، بعد زيارة وزير خارجية بريطانيا ديفيد كاميرون، وفي ظل عودة مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط آموس هوكستين الى الشرق الأوسط
فماذا يُطبخ في أروقة القرار الدولي للمنطقة؟ وما هو مصير لبنان؟
تابعوا التقرير.