بسبب خلافات مادية ومالية، قطعت “لجنة” إحدى الأبنية في منطقة الشويفات الطاقة الكهربائية عن أجهزة توزيع إرسال الهواتف الخليوية المرفوعة عليها، وهو ما أدى إلى تضرر التغطية في المنطقة. ولم تنفع تدخلات الأجهزة الأمنية والسياسية في دفع “لجنة البناية” في التراجع عن قرارها.