في ظل غياب قوى الأمن وشرطة بلدية كفرذبيان وجشع الشركة المشغلة لمرفق التزلج التي لا تقوم بالاستثمار أو التطوير، يعاني مُرتادو مراكز التزلج في كفرذبيان من إذلال غير مسبوق نتيجة الزحمة الخانقة التي تجعلهم أسرى سياراتهم لساعات لقطع مسافة لا تتعدى الـ 2 كيلومتر.
وفي ظل هذا الوضع الذي يهدد صورة لبنان السياحية، يغيب وزير السياحة عن متابعة الملف وكأن وزارته غير معنية بهذا الأمر.