في وقت كانت الصواريخ الباليستية والمجنحة في سماء الرق الأوسط متجهة من إيران إلى الأراضي المحتلة، دخل الإسرائيليون إلى الملاجئ، والسوريون والعراقيون والأردنيون جلسوا في بيوتهم أو في أماكن آمنة، أما اللبناني فكان يعيش حياته على هواه في الحفلات.
في وقت كانت الصواريخ الباليستية والمجنحة في سماء الرق الأوسط متجهة من إيران إلى الأراضي المحتلة، دخل الإسرائيليون إلى الملاجئ، والسوريون والعراقيون والأردنيون جلسوا في بيوتهم أو في أماكن آمنة، أما اللبناني فكان يعيش حياته على هواه في الحفلات.