توقفت مصادر سياسية عند تعاطي سفراء “اللقاء الخماسي” مع النواب، حيث يلتقون بعضهم في مقراتهم حتى لو كانت خارج بيروت، ويستدعون البعض الآخر للقاء في منزل أحد السفراء، ناهيك عن أن هناك عدة نواب لا تشملهم لقاءات السفراء، وهذا ما ينطبق عليه القول “ناس بسمنة وناس بزيت”.