بعد عام 2019، دخل رغيف الخبز بورصة الأسعار العالمية نظرًا إلى مكوّناته المرتبطة بالأسعار الخارجيّة، وبدأ تحديد سعره يخضع لسجالات مستمرّة بين وزارة الاقتصاد، نقابات الأفران والمخابز وجمعيّة حماية المستهلك وكانت الغلبة دائمًا للأفران، إلى أن أتى قرض البنك الدولي بقيمة 150 مليون دولار الذي خُصّص لدعم استيراد القمح، وبالتالي ساهم في ضبط تحرُّك سعر ربطة الخبز… ولكن!