فيما تزخم التحضيرات للتجديد لقوات اليونيفيل العاملة في جنوب لبنان، توقعت مصادر معنية الا يشهد القرار الذي سيصدر في آب المقبل تغييرات كبرى فيما خص مدى انتشار قوات الطوارئء وعديدها وانما التغيير الجوهري سيكون في سرد الاحداث في ضوء ما حصل منذ ٨ تشرين الاول حتى اليوم.
وقد ذكرت المصادر ان لبنان على تنسيق مع حامل القلم الفرنسي وهو في انتظار الاطلاع على مسودة القرار.